
أما قبل مرحباً بك، وصولك لهذا التقرير يضعك في إحتمالية كبيرة بأن تكون أحد إثنين -أو كلاهما-: - شخص “هامور” يريد أن “يفتّش” عن إسمه ويتأكد من وجوده بالقائمة! - شخص عادي لكن “تجذبه” العناوين “الرنّانة” ولديه فضول بمعرفة قوائم الترتيب الخاصة بذوي التأثير والقوّة والفتوّة! لذا فأستميحك العذر لتخييب ظنك وعدم وجود ما كنت
0 comments
إرسال تعليق