إنّكم تعيشون العصر الذهبي للعلم كما كان يعيشه المترجمون في طليطلة .. فلا عُذر لكم إن قصّرتم كانت الدكتورة، صاحبة هذه العبارة، تتحدّث عن الإنترنت والثورة العلمية واللغوية التي أحدثها، وهي محقّة تمامًا في ذلك ، فقد شرّع الإنترنت للطلبة جميع أنواع المصادر التي كان يمنعهم عنها بُعد المكان وثقل التكاليف وأتاح لهم التميّز بطريقة … لا توجد
0 comments
إرسال تعليق